فيديو وصور : دراج أمريكي يخاطر بحياته على الجبال

 

ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن دراج أمريكي أقدم على مغامرة خطيرة في ولاية أريزونا، بعدما سار بدراجته على جبال “سيدونا”، وهي المحاولة التي انتهت بنجاح، وتم تصوير مقطع فيديو لجزء منها، وانتشر بقوة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان الدراج “ميتشال كولبك” قد قرر السير على ما يسمى بـ “الخط الأبيض”، أعلى جبال “سيدونا” الأمريكية، وهو عبارة عن طريق ضيق للغاية في الجبل، وغير ممهد للسير بالشكل الذي يسمح للدراج بمواصلة الطريق بسهولة بداخله.
ونجح “كولبك” في تخطي أكثر من عقبة خلال مقطع الفيديو الذي تتعدى مدته الدقيقة، وتم تصويره عن طريق طائرة صغيرة مزودة بكاميرا، وابتعدت بشكل لا يربك المغامر أثناء رحلته المحفوفة بالمخاطر وتفوح منها رائحة الموت في كل خطوة.

o2

o3

o4

o5

o8

o6

 

YouTube Link

فيديو : مطاردة مثيرة بين الشرطه ورجل تنتهني بإصابته برصاصة !!

https://www.youtube.com/watch?v=wNUBE1BOqXs

v

أصيب أمريكي مشتبه به بطلق ناري في البطن بعد مطارة مثيرة مع رجال الشرطة في ولاية لوس أنجلوس الامريكية استمرت لمدة نصف ساعة.
وبحسب صحيفة “الجزيرة” قالت صحيفة “ديلي ميرور” البريطانية أن المصاب مطلوب أمنيًا، لقيامه باختطاف زوجته تحت تهديد السلاح وقيادة سيارة مسروقة بسرعة كبيرة، ولكنه في نهاية المطاف استجاب لنداء الشرطة بالتوقف وترجل من السيارة شاهرا مسدسه.
وأضافت الصحيفة أن عملية تبادل اطلاق النار بدأت بين الرجل و 8 من رجال الشرطة انتهت بإصابة المشتبه به، مشيرة إلى أن لقطات الفيديو أظهرت الرجل وهو يحاول المشي بعد إصابته والدماء تنزف بغزارة من بطنه ثم قام بشرب الماء قبل ان يسلم نفسه لرجال الشرطة .
وأشارت إلى أن الرجل تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج دون الكشف عن مدى خطورة حالته.

 

YouTube Link

شاهد : وتعرف على بداية يوتيوب وقصة نجاحها !!

مخترعي اليوتيوب

 فعل جاويد كريم Jawed Karim ، وكان عمره 25 عاما، شيئا غير العالم نحو الأحسن كثيرا.  قبل ذلك بثلاثين عاما، سافر والده، نعيم الله كريم، من بنغلاديش إلى ألمانيا الشرقية لدراسة الهندسة. قبل توحيد ألمانيا بسنوات كثيرة.

وهناك قابل «كريستينا»، زميلته الطالبة الألمانية، وتحابا، وتزوجا. وفي عام 1980. أنجبا «جاويد». وفي عام 1995، هاجرت العائلة إلى الولايات المتحدة، إلى منيأبوليس (ولاية منيسوتا) حيث وجد الوالد وظيفة هندسية في شركة «ثري إم». ووجدت الوالدة وظيفة أستاذة كيمياء بايولوجية في جامعة منيسوتا.

وسار الابن على خطى والديه، وبرز في العلوم والتكنولوجيا. وانتقل إلى جامعة ألينوي لدراسة علم الكومبيوتر. خلال دراسته هناك، تعاون من موقع «باي بال» (بنك إلكتروني لتسهيل دفع المشتريات عن طريق الإنترنت). وبعد أن نال بكالوريوس، انتقل إلى جامعة ستانفورد (ولاية كاليفورنيا) للحصول على ماجستير. لكن، أغراه العمل مع «باي بال»، في بالو التو (ولاية كاليفورنيا)، على مسافة قريبة من الجامعة.

هناك قابل زميلين يعملان أيضا في مجال الكومبيوتر: شاد هيرلي Chad Hurley (من ولاية بنسلفانيا)، وستيف شان Steve Chen  (مهاجر من تايوان).  حسب قصة يرويها كريم، في عام 2004. كان الثلاثة يشاهدون «سوبر بول» (المنافسة النهائية في كرة القدم الأميركية)، عندما غنت، في استراحة نصف المباراة، المغنية الأميركية السوداء جانيت جاكسون. وتعمدت لإثارة المتفرجين، كشف جزء من صدرها، أثار ذلك ضجة كبيرة في أميركا.

وبحث الثلاثة موقعا في الإنترنت فيه فيديو ما فعلت جانيت. ولم يجدا موقعا.وتساءلوا: لماذا لا نؤسس موقعا يتخصص في عرض الفيديوهات، خيرها وشرها.  تكرر سؤالهم في نهاية نفس العام، عندما وقع تسونامي المحيط الهندي (الذي قتل ربع مليون شخص، أغلبيتهم في إندونيسيا). لم يجدوا في الإنترنت موقعا فيه الفيديو.

 

بعد تسونامي بشهور قليلة، ويوم 23 أبريل 2005، كان كريم يزور حديقة حيوانات سان دييغو (ولاية كاليفورنيا). والتقط فيديو قصيرا لحيوانات هناك. في نفس اليوم، عاد إلى غرفته في الفندق، وحمل الفيديو في الإنترنت، وسماه: «أنا في حديقة الحيوانات». وهكذا، غير كريم العالم إلى الأحسن كثيرا.

وأسس الأصدقاء الثلاثة موقع «يوتيوب» في غرفة فوق مطعم ياباني ومحل «بيتزا». وفتحوه لكل من يريد أن يحمل فيديو. ووضعوا برامج للمشاهدة، والتعليق والمشاركة.  بعد عام واحد، كان، في كل يوم، يحمل 60 ألف فيديو، ويشاهد الموقع 100 مليون مرة.

لاحظت شركات الإنترنت الكبيرة هذا النجاح المفاجئ. وسارعت شركة «غوغل»، واشترت «يوتيوب»، في نفس عام 2006. بمليار ونصف مليار دولار. واستغرب كثير من الناس، وكثير من صحافيي وخبراء الإنترنت، لأن الشركة العملاقة دفعت هذا المبلغ الكبير لشركة عمرها عام واحد، ويملكها 3 شباب في العشرينات من أعمارهم.  لكن، طبعا، ثبت أن «غوغل» كانت أذكى من غيرها.  بعد عام واحد مع «غوغل»، كان، في كل يوم، يحمل 100 ألف فيديو في «يوتيوب»، ويشاهد الموقع 800 مليون مرة.

وصار «يوتيوب» الموقع الثالث في العالم مشاهدة، بعد «غوغل» و«فيسبوك». حسب إحصائيات العام الماضي، في كل يوم، يحمل مليون فيديو في «يوتيوب»، ويشاهد الموقع 4 مليارات مرة.  في العام الماضي، قال جميس زيرن، مهندس في «يوتيوب»، إن 99 في المائة من المرات تشاهد 30 في المائة من الفيديوهات. ويمكن أن يكون هذا إيجابيا، أو سلبيا:  إيجابيا، لأن الفيديو الأفضل يلقى إقبالا أكثر.  سلبيا: لأن الهدف هو تعميم انتشار كل الفيديوهات على كل الناس. ويوجد نقد آخر: كثرة الفيديوهات غير الأخلاقية (عنف، وجنس، ومخدرات، وجرائم).

وسارعت «غوغل» ووضعت برامج لمواجهة ذلك. وقبل شهر، أعلنت «يوتيوب كيدز» (للأطفال)، ويركز على فيديوهات الأطفال، وفيه برنامج لسيطرة الآباء والأمهات على الفيديوهات التي تشاهد، والتي تحمل. لكن، يزيد كثيرا ثناء «يوتيوب» على نقده.

قال كريس أندرسون، من خبراء الإنترنت: «يساوى يوتيوب تطور ملايين الأعوام في المخاطبة بين البشر. يساوي في المشاهدة أكثر من ما فعل غوتنبرغ (الألماني الذي اخترع المطبعة) في الكتابة».  وقال سلمان خان، صاحب أكاديمية خان (في «يوتيوب»): «هذه أكبر مدرسة في تاريخ العالم».  وفي تقرير عن «يوتيوب» أصدره مركز «بيو» للاستطلاعات الجماهيرية، جاء أنه «ثورة في عالم الصحافة.

هذه هي الصحافة المرئية والشعبية، صار كل قارئ هو، أيضا، صحافيا: يكتب، ويصور، ويخرج، وينشر، ويوزع».  ليس فقط عامة الناس، بل أيضا المؤسسات الحكومية، والشعبية، والشركات، كبيرها وصغيرها. وخاصة شركات الإعلام والصحف.

مثل صحيفة «واشنطن بوست» التي أسست موقعا في الإنترنت، وعندما لم تجد إقبالا كبيرا، وقعت عقدا مع «يوتيوب» لتوزيع موقعها.  ومثل تلفزيون «سي إن إن» الذي صار يقدم، مع «يوتيوب»، مناظرات رئاسة الجمهورية في الإنترنت.  ومثل البيت الأبيض الذي صار يقدم، مع «يوتيوب»، الرئيس باراك أوباما في مؤتمرات صحافية في الإنترنت.

ومثل «ربيع العرب» الذي بدأ عام 2011. عن هذا، قال فيليب هوارد، أستاذ علم الاجتماع في جامعة كاليفورنيا: حدد «فيسبوك» مواعيد المظاهرات. ونسق «تويتر» بين المتظاهرين. ونقل «يوتيوب» المناظر إلى العالم.

 

YouTube Link

Jleeb.com

شاهد : شاب ينادي الخيل بلغتها !!

https://www.youtube.com/watch?v=8xnz0u-SsBo&t=25

شاب ينادي الخيل بلغتها
رفع نشطاء تسجيل فيديو طريف يظهر فيه رجل يستعرض قدراته في مخاطبة الخيل بلغتها، إذ أصدر الرجل صهيلا يجعل حصانا صغيرا يركض باتجاهه.
الملفت أن صاحب الموهبة يتمتع بقدرة استثنائية في تقليد أصوات الخيل، لدرجة يخيل لمن يسمع الفيديو، دون أن يشاهده، أنه يستمع إلى صهيل خيل حقيقي.

YouTube Link